1. تنويه:
    تم إيقاف التسجيل في المنتدى مؤقتا، للتواصل أو طلب الانضمام للمنتدى، نرجو التواصل معنا.
    الأعضاء السابقون ما يزال بإمكانهم تسجيل الدخول.

استخبيت تحت اللحاف لعل وعسى يقوم بدور " خط بارليف " ويمنع ضربات العدو !!!

هذا النقاش في 'الواحة' بدأه smsm_lll، ‏25 يونيو 2009.

  1. smsm_lll

    smsm_lll عضو جديد

    " إبريلكو " للاشتغالات


    بمناسبة إن الشهر ده شهر إبريل ، وكله كدب فى كدب ، وبما إن أنا دايماً متجدده وبحب أواكب المجتمع ،
    وبشجع الاشتغالة الحلوة .... دائماً تلاقينى متألقة فى الشهر ده ، وببدع وبأدى أداء عالى ومتكلف
    بس أكتر اشتغاله بعتز بيها ، وبعتبرها درّة أعمالى ، هى اشتغالتى أنا وأختى اللى أكبر منى بــ 3 سنين لأختى اللى أصغر مننا بكتير !


    وكلام فى سركم ، الاشتغالة دى مرشحة لأوسكار .. وكانت فى أبريل اللى فات ، والموضوع أساسه أن أنا زى ما انتم
    عارفين شعرى طوييييييييييييييييييييييييل وتقييييييل جداً ، " مش بحب أتكلم عن نفسى "
    بس أنا برضه -- عشان الحسد مش أكتر -- كنت باخد دواء عشان تساقط الشعر ،
    وفى يوم لقيت أختى الصغيرة داخلة عمّاله تلح عايزة تعرف إيه ده ، فقلت لها بتهريج وأنا متأكده إنها هتفقسنى
    " ده برشام .... أصلى بتعاطى " وعديت النقطة ومستنياها تعيش هى كمان ، لقيت فجأة واحدة وخداها الجلالة قوى
    وظهرت عليها أعراض أمينه رزق ،
    وهاااااتك يا عياااط !!!
    بصراحة أنا وأختى حبينا الموضوع أوى وفهمتها إن أختى هى اللى بتجيب لى البرشام لزوم المزاج ، من الست اللى قدام
    مدرسة اختنا الصغيرة ، اللى قدامها كرتونة شيبسى وبوريو دى ،
    الست دى أصلاً صلاحيتها منتهية هى والكراتين بتاعتها ، بس عايشة تحميل جمايل وغتاتة علينا بعيد عنكوا !!
    المهم من هنا لهنا ، أختى فضلت تعيط من الساعه 9 بالليل لحد الساعه 2 صباحاً ،
    وبصراحة أنا وأختى صدعنا ، وكنا عايزين ننام عشان تانى يوم الكليات ، فعشان أنهى الموضوع ده ،
    قلت لها : " وأنا خدى مبلول من المية اللى عمالة أبل بيها وشى "
    روحى قولى لبابا وماما عشان أنا عايزة أخف ، وهم بس اللى هيلحقونى أحسن أنا حاسة انى لو سكت على نفسى
    ممكن أضرب حقن " ماكس " و " روى " .... وقد كان " دادان دان داداداااااا " !
    ودخلت صحت بابا وماما وهى منهارة من العياط ، وأنا كل فكرى إنهم هيضحكوا ويعدوا الموضوع وهيقولوا لنا يا ولاد الإيه ،
    وهزار بقى وكده ، فأول ما دخلوا اديتهم الضحكة العبيطة ، لكن ، لقيت حاجات تانيه بالمرة ، لقيت فيسات رهيبة
    كأنهم جايين يقبضوا على " سيرينا أهرونى " والست " استربولونسكى " !!!
    قلت يا بت ما بدهاش روحت مستخبية تحت اللحاف لعل وعسى يقوم بدور " خط بارليف " ، ويمنع ضربات العدو ،
    قصدى بابا وماما ، لكن بعد إيه ، بعد إيه ، بعد إيه ...
    بس سيبك وإحنا فى وسط المعركة وبننضرب أنا وأختى ، كنا بنموت من الضحك ، بجد كانت جامده لدرجة
    إن أخويا أعجب بيها وإدانى أنا وأختى جايزة " الحاجة فوزية " للابداع ، ومن ساعتها وإحنا بنذل فى أختنا ،
    إن شاء الله إبريل ده هيكون مختلف ، هجيب لها وصل النور واقول لها إنه ورقة جواز عرفى
    بس تفتكروا هيسيبونى أعيش معاهم تانى لو عملت كده ؟
     

شارك هذه الصفحة