1. تنويه:
    تم إيقاف التسجيل في المنتدى مؤقتا، للتواصل أو طلب الانضمام للمنتدى، نرجو التواصل معنا.
    الأعضاء السابقون ما يزال بإمكانهم تسجيل الدخول.

جبهة النصرة أو الجيش الحر ...أيهم أهدى سبيلا ؟

هذا النقاش في 'المنتدى الديني والشرعي' بدأه ishak، ‏10 أكتوبر 2013.

  1. ishak

    ishak عضو

    السلام عليكم و رحمة الله

    الحمد لله و لاصلاة و السلام على رسول الله أما بعد :

    فهذا الموضوع هدفه نشر حقيقة أمريكا و هدفها في تدمير أي مشروع لاقامة دولة اسلامية و كذلك لمعرفة أي الجبهات هم المجاهدون حقا بين الجبهات السورية المقاتلة ضد النظام السوري الطاغي

    و قد أخذت معلومات من هنا و هناك على صفحات الانترنت و أخبار الجرائد و بالطبع رأي العلماء و دلائل من القران و السنة و جمعتها في موضوع واحد أرجو أن تنشروه قدر الامكان

    ملاحظة أرجوا من الادارة عدم قفل الموضوع فهو ليس موضوع سياسي أو ما شابه انما فقط أردنا النصح في سبيل الله و لنشر الحق

    هذا شرح الدكتور الفقية إياد قنيبي حفظه الله سبب وضع أمريكا جبهة النصرة على قائمة الارهاب :

    """الفديو موجود في اليوتوب بعنوان ( لماذا وضعت أمريكا جبهة النصرة على قائمة الارهاب ) شاهد الفديو أفضل """

    اخوتي الكرام

    ما معنى أن تضع أمريكا فصيل جهادي في سوريا على لائحة الارهاب ؟

    معناه أولا-- أن أمريكا و القوة العالمية تعلن أن أي مشروع لاقامة دولة اسلامية هو مشروع ارهابي خاصة اذا اقترن بالجهاد

    ففي حيثيات الخبر قال المسؤولون الأمريكيون أن جبهة النصرة تنادي باقامة دولة اسلامية في سوريا -اذن هذه تهمتهم-

    في المقابل تشرف أمريكا على الانتخابات الديمقراطية في العالم الاسلامي و تدع "المعتدلين" يصلون الى الحكم ليضيقوا الخناق على الجماعات الجهادية ثم تهيج على هؤلاء "المعتدلين"

    عملاءها العلمانيين لتركيعهم و اضعاف مصداقيتهم و اسقاط النموذج الاسلامي ككل من عيون الناس و ها هي أحداث مصر لا زالت قائمة كيد و على كل حال

    قال تعالى " و لا يزالون يقاتلونكم حتى يردونكم عن دينكم ان استطاعوا "

    ثانيا-- اخواني هذا الاعلان هو تهيئة لتضييق الخناق على المجاهدين في سوريا و على كل من يدعمهم ماديا أو معنويا اذ يطبف على هؤلاء جميعا قانون مكافحة الارهاب الذي

    أملته أمريكا على الدول العربية و تطبقه الدول العربية في محاكمها

    فجأة ! يصبح شماة العز تجان الرؤوس أنصار الله المضحون بأرواحهم و أموالهم في سبيل الله المدافعون عن أعراض حرائر سوريا الجابرون لكسر الضعفاء الماسحون الدمعة عن اليتيم

    يصبح هؤلاء بقرار من دولة الارهاب الكبرى ارهابيين يطبق عليهم قوانين و مواد ! منها المادة 118 من قانون العقوبات

    و التي تنص على أنه اذا تم تقديم الدعم المعنوي أو المدي الى الملتحق بجماعات مسلحة أو ارهابية يعد ارهابي و تطبق عليه عقوبات

    حيث تشمل تقديم المساعدات المالية تقديم الأموال مثل الأموال الازمة من تكاليف سفر او لشراء أسلحة و ذخائر

    أو تكفل بصاريف من يرعاهم بغيابه ( من يتكفل بمصاريف أبنائه و عائلة المجاهد يصبح ارهابيا و يطبق عليه هذا القانون !! )

    أما الدعم المعنوي فيتمثل في تقديم النصح و الاقناع بسداد الفكرة ( الاقناع بسداد فكرة الجهاد !! ) و تأييده من كل الجوانب كالدينية !!

    طبعا اخواني اذا وصلنا الى مرحلة نخذلة فيها اخواننا فلا ننصرهم ماديا و لا معنويا خوفا من المتأمرين المقبورين لحكم الله عز و جل فو الله لباطن الأرض خيرا لنا من ظاهرها

    وذلك بأن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: (أَلاَ لا يمنعنَّ أحدكم رهبة الناس أن يقول بحقٍّ إذا رآه الناس أو شَهِدَه؛ فإنه لا يُقرِّب من أَجَلٍ ذلك، ولا يُبَاعد من رِزْقٍ، أَنْ يقولَ بحقٍّ، أو يُذَكِّرَ بِعَظِيمٍ)

    روى أبو داود (2503) عَنْ أَبِي أُمَامَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( مَنْ لَمْ يَغْزُ ، أَوْ يُجَهِّزْ غَازِيًا ، أَوْ يَخْلُفْ غَازِيًا فِي أَهْلِهِ بِخَيْرٍ ، أَصَابَهُ اللَّهُ بِقَارِعَةٍ قَبْلَ يَوْمِ الْقِيَامَةِ) . حسنه الألباني في صحيح أبي داود .

    ...........انتهى كلام الدكتور

    متابعة الفديو أفضل



    من جهة صرح الجيش الحر أنه لن يجبر شعب على الخضوع لقوانين لم يختاروها و لم يرضوا بها -يقصد الاسلامية- و أن صناديق الاقتراع و الأكثرية هي التي تقرر مصير الأمة

    قال عز و جل ( وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله إن يتبعون إلا الظن وإن هم إلا يخرصون ) ( 116 ) سورة الأنعام

    الأكثرية دائما ما تكون هي الفئة الضالة فكل الديانات متحالفة ضد المسلمين حتى الهندوس الذين يعبدون الجرذان في بورما

    و كل السلمين متحالفين ضد السلفية هذا ان كانوا يسمون مسلمين

    و السلفية بعضهم يسمي المجاهدين ارهابيين جهلا أو عمدا

    لو كان هناك مجموعتان من الاطفال يلعبون بالقرب من مسارين منفصلين لسكة الحديد أحدهما معطل والآخر لازال يعمل وكان هناك طفل واحد يلعب على المسار المعطل ومجموعة اخرى من الاطفال يلعبون على المسار غير المعطل وأنت تقف بجوار محول اتجاه القطار ورأيت الاطفال ورأيت القطار قادم وليس امامك الا ثواني لتقرر
    في اي مسار يمكنك ان توجه القطار
    فإما تترك القطار يسير كما هو مقرر له ويقتل مجموعة الاطفال .. ؟أو تغير إتجاهه الي المسار الآخر ويقتل طفل واحد .. ؟
    فأيهما تختار؟؟؟
    ماهي النتائج التي سوف تنعكس على هذا القرار؟؟؟
    دعنا نحلل هذا القرار
    معظمنا يرى انه الافضل التضحية بطفل واحد خير من مجموعة اطفال
    وهذا على اقل تقدير من الناحية العاطفية
    فهل ياترى هذا القرار صحيح؟
    هل فكرنا ان الطفل الذي كان يلعب على المسار المعطل قد تعمد اللعب هنا حتى يتجنب مخاطر القطار؟ ومع ذلك يجب عليه ان يكون الضحية في مقابل ان الاطفال الآخرون الذين في سنه وهم مستهترون وغير مبالين و أصروا على اللعب في المسار العامل!!

    هذه الفكرة مسيطرة علينا في كل يوم
    في مجتمعتنا في العمل
    حتى في القرارات السياسة الديموقراطية ايضاً
    يضحى بمصالح الأقلية مقابل الاكثرية
    بغض النظر عن قرار الاغلبية
    حتى ولو كانت هذه الأغلبية غبيـــة وغير صالحة
    والاقلية هي الصحيحة

    فلعنة الله على الديمقراطية و الانتخابات

    التي تفرضها أمريكا الصليبية الشيطانية على دول العالم

    و الدول العربية الجبانة الذليلة تنفذ كل ما تأمرها بها سيدتها أمريكا



    اذا قال الله تعالى " والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما "

    فلماذا نخالف قول الله و نقول أن عقاب السارق سجن 5 سنوات متشبهين في ذلك بالأوروبيين و الغربيين

    قال الشيخ المجاهد عبد الله عزام رحمه الله :" فمن يقول ان عقاب السارق سجن سنة و أن صلاة المغرب أربع ركعات "

    قال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه لله : " ان الذي يحل النظرة فقد كفر بالاجماع و من يحرم الخبز فقد كفر بالاجماع "

    فكيف الذي يشرع سماح عمل البنوك بالربا و يشرع منع الجهاد و يتهمه بالارهاب

    قال الله تعالى :

    ( اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله والمسيح ابن مريم وما أمروا إلا ليعبدوا إلها واحدا لا إله إلا هو سبحانه عما يشركون ) ( 31 )



    ( اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا ) أي : علماءهم وقراءهم ، والأحبار : العلماء ، واحدها حبر ، [ ص: 39 ] وحبر بكسر الحاء وفتحها ، والرهبان من النصارى أصحاب الصوامع فإن قيل : إنهم لم يعبدوا الأحبار والرهبان؟ قلنا : معناه أنهم أطاعوهم في معصية الله واستحلوا ما أحلوا وحرموا ما حرموا ، فاتخذوهم كالأرباب . روي عن عدي بن حاتم رضي الله عنه قال : أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي عنقي صليب من ذهب فقال لي : " يا عدي اطرح هذا الوثن من عنقك " ، فطرحته ثم انتهيت إليه وهو يقرأ : ( اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله ) حتى فرغ منها ، قلت له : إنا لسنا نعبدهم ، فقال : " أليس يحرمون ما أحل الله فتحرمونه ويحلون ما حرم الله فتستحلونه " ؟ قال قلت : بلى ، قال : " فتلك عبادتهم " .

    الحسين بن مسعود البغوي



    اخوتي الكرام ان الهدف من الموضوع و الله النصح لا أريد نشر فتنة و لا أنا من المنافقين

    قد يطول الموضوع أكثر و أكثر اذا تابعت الكتابة لاكن لا أريد ان يمل القراء

    طلب العلم و الله يا اخواني في أيامنا سهل فهناك العلماء و المكتبات و الانترنت مكتبة العصر و الشروحات و كل شيء

    فأطلبوا العلم هداكم الله

    و جزاكم الله خيرا على المرور

    و صلى الله و سلم على نبينا محمد و على اله و صحبه أجمعين
     
  2. أبو نورالدين

    أبو نورالدين عضو نشط

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    جزاك الله كل الخير أخى الحبيب

    " يا ليت قومى يعلمون "

    إن البوارج والطائرات الأمريكية لم ولن تتحرك يوماً من أجل مسلم فى أى بقعة من بقاع الأرض فما يحدث الآن من تهديدات وإنذارات من رأس الأفعى للنظام السورى ماهى إلا إعادة ترتيب للأوراق من جديد فأمريكا هى التى مدت دول العالم بالأسلحة الكيميائية فلماذا الآن تريد أن تجرد تلك الدول من هذه الأسلحة هل لأن سوريا قتلت ألف شهيد بسلاح محرم استخدامه كما يزعمون ؟؟؟ سبحان الله هم يخشون ان تقع تلك الأسلحة فى يد من لا يستطيعون هم أن يسيطروا عليهم ولكن ( ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ) إن المصيبة ليست فى أمريكا ولكن فى العوام والجهال من الأمة فأمريكا تعلم جيداً من هم المجاهدون و ماهى عقيدتهم القتالية وإلى ماذا يسعون ولكن من المسلمين يعلم فعلاً من هم المجاهدون وماهى عقيدتهم القتالية وإلى ماذا يسعون ؟؟؟!!! ياليت قومى يعلمون على الأقل بما تعلمه أمريكا



    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
     
  3. nawafali85

    nawafali85 عضو

    افضل اصدقائي تجنيب المنتدى مثل هذه المواضيع السياسية والاحترام لكل الاراء والمشاركات
     

شارك هذه الصفحة