1. تنويه:
    تم إيقاف التسجيل في المنتدى مؤقتا، للتواصل أو طلب الانضمام للمنتدى، نرجو التواصل معنا.
    الأعضاء السابقون ما يزال بإمكانهم تسجيل الدخول.

كيف نوفق بين الاثنين؟؟؟؟؟؟؟؟( نقاش هام )

هذا النقاش في 'المنتدى العام' بدأه HISOKA، ‏6 مايو 2008.

  1. HISOKA

    HISOKA عضو جديد

    انا من زمان افكر في الحكمة التي تقول
    اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا واعمل لآخرتك كأنك تموت أبدا
    كيف ممكن نوفق بين الاثنين ؟
     
  2. Faten

    Faten مشرف

    موضوع مهم كثير
    انتظر اراء الاخرين
     
  3. Ahmed

    Ahmed واحد من الناس

    والله يا أخي هذا موضوع كبير وحساس وسأحاول جاهدا أن أفصل بعض الشيء فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان أعاذنا الله منه

    اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا ، أي ابذل كل جهدك لتحيا حياة كريمة ونافعة ، وحتى لا تحتاج لأحد آخر ، وحتى تكفي نفسك وأهلك مذلة الحاجة ، فيجب العمل وبذل الجهد لكي تحصل على ما تعيش به في هذه الدنيا ولكن بحسب ما يقتضية الشرع وحسب منهج الله (دين الإسلام)

    وفي أثناء ذلك ، لا تنس أن تعمل لآخرتك فإنك قد تموت في أي لحظة ، وبإمكانك أيضا أن تعمل لآخرتك من خلال عملك لدنياك أيضا مثل التصدق والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وغير ذلك ، وهذه أمور تتعلق بالنية والتي تحول كل أعمالك الدنيوية إلى أعمال للآخرة وتكسب أجرها إن أصلحت نيتك وأخلصتها لله تعالى.

    وهنا نقطة هامة جدا ألا وهي أهمية التوازن بي العمل للدنيا والآخر ، فينبغي ألا يؤثر عملك للدنيا على عملك للآخر ، وينبغي إلا يؤثر عملك للآخر على عملك للدنيا ، فلا تترك عملك ومصدر رزقك لكي تذهب لتتعبد وتترك نفسك محتاجا للآخرين وتجعل أهلك أيضا كذلك..

    والعاقل لا يرى تعارضا هنا ، بل يرى كلا من العملين (العمل للدنيا والعمل للآخرة) مكملان لبعضهما..

    هذا باختصار

    والله تعالى أجل وأعلم
     
  4. HISOKA

    HISOKA عضو جديد

    مشكور أخ سهيل

    ويا ليت الباقيين يشاركوا
     
  5. كورابيكا58

    كورابيكا58 عضو جديد

    اتوافق معك في هذا وبشكل ابسط لا يمنع الانسان ان يهتم بعمله وصلاته وهذا كمثال لمفهوم اعمل لدنياك كانك تعيش ابدا واعمل لآخرتك كانك تموت غدا اي السعي لتحقيق الاهداف في الدنيا وملازمتها بالاسلام اي الصلاة والتصدق والصـوم ....الخ
     
  6. Haitham sadoon

    Haitham sadoon مشرف

    مقولة للإمام علي عليه السلام يقول فيها : “إعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً ، و أعمل لآخرتك كأنك تموت غداً “.

    هذه المقولة تساعدني في بعض الأحيان في فهم الدين بشكل أوضح من الشكل الذي يوصف به، سواء من قبل علماء الدين ، او من يجد أن الدين لا يجب أن يتدخل في الأمور الدنيوية الأخرى..

    بعض علماء الدين هداهم الله، يصوّر الدين و كأنه لا يتقبل الخطأ و من أخطأ لا توبة له، و لا يحق لك السؤال حول “الغيبيات” و السؤال حول بعض الذي يخالف في تشريعه ما يطالب الإسلام السمح به. و بعض من يعتبر الدين للمسجد فقط، يصور الإسلام و كأنه قلعة متحجرة لا يخرج منها إلا شخص ملتحي و يحمل وجهه كدمات و يلبس ثوباً قذرة و قد يحمل فوق رأسه عمامة. و يتصورون الملتزم بالدين من النساء غريبات جاهلات قاصرات ليست لديهم شخصية ، ضعفاء لا يمكنهم مقارعة الحجة بالحجة، مغطاة بالسواد من فوق رأسها إلى أخمص قدميها ، و يعتبر ذلك تخلفاً ورجعية .

    أنا لست مع هؤلاء ولا مع هؤلاء.

    أنا أعتقد بأن الإسلام سمح، يمكنك فعل ما تريد بشرط أن لا يتعارض مع المبادئ العامة للإسلام ، و هذا ما يشير له أمير المؤمنين عليه السلام في قوله : إعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً ، و أعمل لآخرتك كأنك تموت غداً
     
  7. ninja1996

    ninja1996 مشرف

    موضوع مفيد والرائع
     
  8. بطل الشوارع

    بطل الشوارع عضو جديد

    با ختصار مجلاد النضر الى هذة الجملة وكانها تشرح نفسها

    اعمل لادنياك كانك تعيش ابد اء اي حول ان تصل الى اهدافك وتححق الحياة السعيدة ولامانة لك وكذالك لا اولدك لان هناك اجيال بعدك باختصار اذا لم تحقق شي سيحققها غيرك

    واعمل لاخارتك لا كانك تموت غدا توقع نزول ملك الموت في اي وقت لاهذا استعدد لا خارتك وكان مستعد في اي وقت

    هذة ما فهمتة انا
    ا
     

شارك هذه الصفحة