1. تنويه:
    تم إيقاف التسجيل في المنتدى مؤقتا، للتواصل أو طلب الانضمام للمنتدى، نرجو التواصل معنا.
    الأعضاء السابقون ما يزال بإمكانهم تسجيل الدخول.

تعلم صنع القرار الذاتي

هذا النقاش في 'البرمجة اللغوية العصبية وبرامج تطوير الذات' بدأه Haitham sadoon، ‏27 مارس 2010.

  1. Haitham sadoon

    Haitham sadoon مشرف

    [​IMG]


    في هذه السلسلة يبحر بنا أحد الكُتاب المتميزين (؟!) في مجال العلوم الإنسانية وتطوير الشخصية في رحلة داخل أنفسنا، في محاولة لاكتشاف كيفية صنع القرار؟ ومتى يجب أن نقول لا؟ معا سنتعلم كيف نتفاوض في حياتنا الخاصة، كما نتفاوض عند الشراء وفي حياتنا العملية، وكيف نرضي كل الأطراف ونصل إلى معادلة ربح مشترك مع الطرف الآخر.. فتابعونا..

    كُنْ شجاعاً
    يقول ليو روستن : الشجاعة هى القدرة على مواجهة كل ما يمكن تخيله .. وما الذى يمكنك تخيله ولا تستطيع أن تفعله؟! ؛ رسالتى إليك اليوم : أفعل الآن ما لا تظن أنك تستطيع أن تفعله "كن شجاعاً" – نعم- "كن شجاعاً".
    ألم يحن الوقت بعد لتتملك زمام حياتك وتوجه مركبك للمرفأ الذى تريد؟! .. أعرف أننا عند هجوم الضغوط ومتطلبات الحياة العاصفة نلجأ لأول مرفأ يمنحنا النجاة من الغرق ؛ ولا يهمنا ما إذا كان هذا المرفأ هو أخر محطاتنا ام لا ؛ فكل ما نريده النجاة ولا شئ غير النجاة.
    ولكن كفى .. بالله عليك كفى ، النجاة من الغرق أم الغرق طوال حياتك فى سلسلة متصلة من المواقف والأحداث المضطر للتعامل معها لعدم قدرتك على قول "لا" ؛ وإتخاذ أكثر القرارات شجاعة فى حياتك .

    أدرك أن الضغوط كثيرة وأنت تواجه مثلى ومثل الكثيرين المزيد من الضغوط والعواصف كل يوم ، ولكن تأمل قول
    "روبرت فروست" ؛ أنه يقول لك ولهم والتى تنقصهم الشجاعة:(أن أفضل طريق للخروج من المصاعب دائماً ما يكون من خلال الشجاعة) ، وليس بالتخلى عن الشجاعة كما تعتقدون.

    فهل أنت شجاع؟! .. "كن شجاعاً" من اليوم

    وتسألنى ما الذى سأحققه من كونى شجاعاً؟! ..
    أسئل نفسك أولاً ماذا خسرت لعدم كونك شجاعاً! ، هل خسرت فرصة عمرك فى دراسة ما تحب أمام ضغوط الأهل ؟! ، أما هل خسرت شريك الأحلام تحت وطأة الضغوط؟! ، أم هل خسرت نفسك عندما رضيت أن تكون فى وظيفة لا تليق بإمكانياتك وقدراتك؟! (........)

    عدد لى ما خسرت .. لأعدد لك ماذا ستكسب إذا استمعت لرسالتى إليك اليوم ؛ وأتخذت أكثر القرارات شجاعة فى حياتك. أنا لا أطالبك أن تتهور أو تقوم بخطوات غير مدروسة ، أنا أطالبك فقط بكتابة هذه القرارات اليوم فى ورقة ووضع جدول زمنى لتنفيذها ، والشروع فى إتخاذ إجراءات فورية للحصول على ما تريد فى الحياة.

    أنظر لنفسك الآن فى المرآة من ترى؟! ؛ هل هذا الشخص الذى أردته ؟! .. وأنظر حولك .. هل هذه الحياة التى أردتها ورغبتها؟! . إذا كانت الإجابة بنعم فلا تكمل قراءة رسالتى إليك وهنيئاً لك طريقك الذى اخترته بنفسك ؛ وسواء كان الطريق صواباً أم لا ؛ ففى كل الأحوال اتمنى لك التوفيق من كل قلبى وتحقيق النتائج التى ترضيك. أما إذا كانت إجابتك بلا ولا تعرف الشخص الذى تراه بالمرآة ولا ترضى بما حولك ، فتعال معى أدلك على طريق الشجاعةً .. عزيزى القارئ من اليوم "كن شجاعاً".

    * طريق الشجاعة يبدأ بإتخاذ القرارات
    من اليوم اتخذ قرارات فى كل شئ ، - نعم - قد تصيب وقد تخطىء قراراتك ، لكنك على الأقل ستدرك القرارات الخاطئة فتستبعدها ؛ وتبدأ فى إتخاذ القرارات الصحيحة ، وبالتالى تبدأ فى تحريك حياتك وبدء رحلتك بشجاعة.
    أدرك أن الوضع المستقر والآمن يغريك على عدم تغيير أى شئ فى حياتك ؛ فلا بأس أن تكون لك نفس الوظيفة منذ 30 عام ؛ ولا ضير فى بقائك فى نفس المنزل بنفس أثاثه لسنين عديدة ؛ ولا شكوى من دخل بالكاد يواجه إحتياجاتك ، ولا ضرر من طريقة تفكير تتمسك بها طوال حياتك ، فإذا كانت هذه الحياة ترضيك فلن أجادلك ؛ ولكنى أسألك هل أنت بحق سعيد؟! ..
    أن
    تجربة الأمور الجديدة هو ما يجعلك تحصل على نتائج جديدة ؛ أما التمسك بنفس الأشياء سيجعلك تحصل على النتائج نفسها طوال حياتك. يعرف اينشاتين "الجنون" فيقول:(أنه فعل نفس الأشياء مع توقع نتائج مختلفة).

    أن الشجاعة والإقدام على المخاطرات البسيطة وإتخاذ القرارات الشجاعة قد يعرض حياتك لبعض حالات الفشل والإخفاق – نعم - ولكنه بالتأكيد سيحقق لك المزيد من النجاحات والإنفتاح على الفرص ؛ التى قد تنقل حياتك من مجرد حياة عادية إلى حياة بهيجة وسعيدة ومليئة بالمتع والخيارات اللامحدودة.. إلا توافقنى.
    يقول
    روبين شارما : "المخاطرة الحقيقية هى الحياة بلا مخاطرة".

    * اشحذ إرادتك
    لن تستطيع تنفيذ أى من قراراتك مالم يكن لديك الإرادة لتحقيق ما تريد ؛ ومواجهة الضغوط وكل المعارضات التى ستقف أمامك وتقول لك أنت مخطئ – أرجع – قد تخسر ؛ قد لا تنجح ، وحتى تملك هذه الإرادة لابد أن تتحلى بالثقة فى نفسك وفى قراراتك.
    فكيف تكتسب هذه الثقة ؟! . أقول لك تدرب عليها ؛ فكلما أنجزت عملاً يخالفك فيه الآخرون ونجح قل لنفسك (كما أنا مصيب دائماً) ؛ وكلما أخفقت فى عمل قل لنفسك (ما الذى إستفدته من هذا الإخفاق لتحسين خطوتى التالية نحو النجاح) .. أن الثقة تدريب على ممارسة الحياة بتفائل وإيجابية ؛ وكلما كنا واثقين متفائلين زادت فعاليتنا فى تحقيق النجاح .. لذا قوي إرادتك وثق فى إمكانياتك وقدراتك وطريقة تفكيرك الإيجابية تكن أكثر المحظوظين فى الحياة.
    تقول
    فيليس جورج : (يتعين عليك أحياناً أن يملئك اليقين والثقة فى خطواتك)

    * كن مبادراً
    إن من أهم متطلبات الشجاعة هى المبادرة .. المبادرة بالعمل والإنجاز وفقاً لأهدافك ؛ فتكون زمام أمورك كلها بيديك ؛ فلا تدع فرصة للظروف لتدفعك للعمل وفقاً لأهداف الآخرين لتشكل لك حياتك وترغمك على التعامل مع الأمور الطارئة بإستمرار.
    كمثال : فإذا أردت أن تصلح علاقاتك مع زوجتك أو إبنائك ، بادر بأفعال تدل على
    نواياك الحسنة ولا تنتظر تدخلات الآخرين فى حياتك العائلية ،
    وإذا أردت أن تقترن بفتاة أحلامك فتقدم لوالدها وأطلب يدها للزواج قبل أن يتقدم لها غيرك ، وإذا أردت الحصول على إمتيازات وترقية فى عملك ؛ بادر بالقيام بالمشروعات الواعدة وعرض الأفكار الجديدة التى من شأنها تعضيد ترقيتك ، وإذا أردت زيادة دخلك بادر بعمل مشروع جديد وأدعوا كل من يرغب فى الإشتراك معك لتدعيم مشروعك .. أن المبادرة هى ما يلزم الشخصيات الشجاعة والعظيمة للإستمرار فى تحقيق النجاح ؛ والحصول على كل ما يحلمون به فى حياتهم .. لذا كن مبادراً .. "كن شجاعاً".

    * تغلب على مخاوفك
    قد تكون لديك تجارب سابقة فاشلة مع الحياة ؛ ولا تريد الفشل من جديد ؛ -لا بأس- أنتظر فى ساحة الإنتظار .. دع الآخرين جميعهم يمرون من أمامك ويأخذون ما يريدون .. وأنت استمر فى الإنتظار ؛ واستمر فى إبداء الحجج والإعذار .. لا بأس من الإستمرار فى الإنتظار حتى الموت ، ولا بأس حتى فى الموت ؛ إذا كنت لا ترغب فى أن تعيش الحياة .. "كن شجاعاً" وقف فى الصف وتغلب على الماضى ومخاوفه الوهمية التى تسجن أحلامك فيها ، فقد حان الوقت للشجاعة ، حان الوقت لصناعة المستقبل والتخلص من أسر الماضى .. حان وقت نجاحك.

    تقنية بسيطة يمكنك إستخدامها لزيادة صفة الشجاعة لديك :
    - تذكر تجربة ماضية كنت فيها شجاعاً جداً.. استحضر مشاعرك فيها بدقة.
    - أصنع رابط لهذه التجربة ؛ وليكن طرقعة أصابع أو تشابك أيدى أو إسناد اليد على الذقن .. أختر الرابط الذى تشاء لتجربتك الشجاعة.
    - عند حدوث موقف ما لك يستلزم الشجاعة منك ؛ استحضر الرابط حتى تشعر بنفس المشاعر (مشاعر الشجاعة) .. وعند بلوغ مشاعر الشجاعة لديك أوجها .. اترك الرابط وتحرك نحو غايتك.
    - لا تفكر فى الرابط بعد وصول مشاعرك لأوجها .. فكر فقط فى الموقف الحالى واشعر بمدى قوتك فى السيطرة على كل ما يواجهك.

    كلمة أخيرة لكل من ينقصه الشجاعة: "كن شجاعاً"
    - نعم - "كن شجاعاً" لم يفت الأوان أبداً لكى تصبح الشخص الذى أردته طوال حياتك ، اعمل على أن تحقق أحلامك وتجعلها واقعاً ملموساً، طالب نفسك بالإلتزام بما تريد تحقيقه ، طالب من حولك بالدعم أو بالصمت وعدم الإنتقاد عندما يتعلق الأمر بمستقبلك وحياتك .. (........)
    يقول
    " رالف والدو إمرسون ":(لا تدع التيار يجرفك ؛ اصنع لنفسك طريقاً وحاول السير فيه)
    من اليوم .. "كن شجاعاً"

    *********************************************************************************
    تعلم أن تقول لا

    كلمة "لا" كلمة شديدة على النفس؛ فلا أحد يحب أن يُقابل مطلبه بالرفض، وكلنا يتمنى أن يقال لنا في كل آن وحين: "لبيك"...!
    بيد أننا كثيرًا ما نكون مجبرين على قولها.. وفي أحيان أخرى يجب أن نقولها!
    قد يطلب مني صديقي طلبًا مزعجًا، أعلم أني سأتضرر إذا قمت به، فهل أقبل على استحياء أم أقول "لا"؟
    قد يتصل بي أحد الأشخاص الأعزاء ويطلب مقابلتي بشكل ملحّ في وقت قد خصصته لزوجتي وأولادي وانتظروه طوال الأسبوع بفارغ الصبر، فهل أقبل مقابلته على مضض أم أقول "لا"؟
    قِسْ على ذلك، قائمة مطالب لا تعدّ من جميع من حولك، مجرد قبولك لها يحيل حياتك إلى دوامة، وأعباء تعييك.. ووعود تثقل كاهلك.
    فما الحل؟

    هل هو في قول "لا" صراحة؟؟؟؟
    نعم إنه في قول "لا" وبوضوح!!!!
    أعلم أن قول "لا" صعب ومخجل..
    وأعلم أن حجتك في عدم قولها هي:
    • كي لا يغضب مني أحد.
    • لأنني لا أحب أن يقولها لي أحد.
    • أريد قولها.. لكنني أستحيي من نطقها
    • خوفًا من ردة الفعل التي سيقابل بها الطرف الآخر رفضي.
    لكننا
    يجب أن نتعلم قولها، ونتقن فنّ الاعتذار؛ وذلك لأسباب هامة منها:
    • خصوصياتي.. وأعمالي.. وطموحاتي.. ومشاغلي.. والتي قد يكون قول: "نعم" مضرا بها، ويعمل على إفشالها.
    • لأن الإحجام عن قول "لا" يثقل كاهلي مما يسبب لي إرهاقا وإجهادا يؤثّر على حياتي الشخصية والمهنية.
    • استحيائي من قول "لا" قد يدفعني للدخول في وعود لا أستطيع الوفاء بها، أو على الأقل لست متأكدًا من الوفاء بها.
    والسؤال الآن هو:
    كيف نقول "لا"؟
    هذه أربع مهارات تساعدك في هذا الأمر:
    • قلها وأنت تبتسم ابتسامة المعتذر، لا تقُلها بسرعة واحذر أن تلقيها بلامبالاة، أشعر الطرف الآخر أنكآسف على عدم استطاعتك مساعدته.
    • يفضّل أن
    تسرد له مبررات رفضك ومعاذيرك، فكلمة "لا" وحدها قاسية وشديدة على النفس.
    قدّم له اقتراحات تساعده، لتكن اقتراحات عملية، لا تجعلها تظهر بمظهر المتهرب من تلبية مطالبه.
    • لا تختلق معاذير أو مبررات،
    وإياك والكذب، مهما حاول الطرف الآخر مجادلتك وإثناءك عن رفضك.
    إنني لا أطالبك -قارئي الحبيب- بالتخلي عن تقديم يد المساعدة، أو التهرب من تلبية مطالب الآخرين؛ فهذا ديدن أصحاب المنافع، وتغليب لمبدأ الأنانية وحب النفس، لكنني أطالبك أن توازن بين ذاتك وما تحمله هذه الذات من طموحات وأفكار ومشاريع وخطط مستقبلية، وبين السعي في حاجة الناس وتلبية مطالبهم، فلا يجوز تغليب طرف على الآخر.

    أعرفُ أناسًا يستحيون من قول "لا"، وفي ظنهم أن هذا سيوطئ لهم الأكناف، وتأتي النتيجة العكسية، وهي أن إسرافهم في قول "نعم" كان مصيبة عليهم، فالحياة فوضى، والأولويات مبعثرة، وفوق هذا لم يستطيعوا أن ينفذوا وعودهم، ويلبوا مطالب قد وعدوا بالقيام بها، مما أسخط عليهم الآخرين، ووجدوا ما هربوا منهحاصلاً!!

    الحل في تعلم قول "لا"، وبالطريقة التي لا تؤذي أو تجرح.
    وهذا الحل -على استثقاله أول الأمر- هو الذي سينقذك من كثير من المواقف، وشيئًا فشيئًا ستجد من حولك قد تعودوا على طريقتك، وستجد أنك غير مجبر على قبول شيء فيه صبغة (الورطة).



     
  2. achtare2000

    achtare2000 عضو جديد

    مشكوووووووور اخي الطيب الغالي هيثم سعدووون مبدع ومتميز بمواضيعك الطيبة
    وجزاك الله الف الف خير
    :icon30::icon30::icon30:
     
  3. Haitham sadoon

    Haitham sadoon مشرف

    الابداع والتميز هو ما عوديتنا عليه في مواضيعك ومشاركاتك achtare2000
     
  4. اخى كابتن هيثم ابدعت فى طرحك دائما
    سلمت يمناك
     
  5. مشكور اخي العزيز
    :icon30::icon30::bye1:
     
  6. Haitham sadoon

    Haitham sadoon مشرف

    مشكور مرورك الجميل اخي العزيز محمد عبد ربه
     
  7. mohamedali

    mohamedali مشرف عام

    بارك الله فيك موضوع قمه فى الرووووووووووووووووووووعه
     
  8. Haitham sadoon

    Haitham sadoon مشرف

    lشكور مرورك الرائع استاذ محمد عبد الوهاب
     
  9. hany habib

    hany habib عضو جديد

    موضوع اكثر من رائع مشكور اخى :bye1:
     
  10. Haitham sadoon

    Haitham sadoon مشرف

    مشكور مرورك الجميل اخي العزيز
     
  11. foxsona25

    foxsona25 عضو جديد

    مشكوووووووور اخي :showoff::showoff::bye1::bye1::icon30::icon30::clap::clap::flex::flex::flex:
     
  12. Haitham sadoon

    Haitham sadoon مشرف

    مشكور مرورك الجميل اخي العزيز
     
  13. allahham

    allahham عضو

    موضوع رائع ومميز مشكووووووووور
    لاني استفدت منو كتييييييير بس بعد ما راحت التجربة وان شاء الله يستفيد منو كل الي يقرا الموضوع
     
  14. Haitham sadoon

    Haitham sadoon مشرف

    مشكور مرورك الجميل اخي العزيز
     
  15. صدى الكيرم

    صدى الكيرم عضو جديد

    شكرا موضوع جميل
    وجعلني اعيد التفكير في كثير من أموري
     
  16. Haitham sadoon

    Haitham sadoon مشرف

    اهلا وسهلا بك تشرفنا بمرورك الجميل اخي الكريم
     
  17. toutou-1984

    toutou-1984 عضو جديد

    و الله اكثر من رائع موضوع في القمة جزاك الله خير وزاد في عطائك
    :clap::clap::clap:
     
  18. Haitham sadoon

    Haitham sadoon مشرف

    مشكور مرورك الجميل اخي العزيز
     
  19. توهامي

    توهامي عضو جديد

    [align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أولا جزاك ربي خير الجزاء في الدنيا و الآخرة ،
    والله لكأنك تتحدث عني ، فهذا ثاني موضوع أقرأه و أرد عليه بعد موضوع الخوف ،
    و صدقني أخي الحبيب أني مباشرة بعد قراءتي لموضوعك أردت مراسلتك على الخاص ، لكن عدد مشاركاتي يمنعني من ذلك (1 مشاركة ن سجلت اليوم فقط).
    أخي الحبيب هذه مشكلتي أعرضها عليك ، و على كل الإخوة في المنتدى .
    عمري الأن 39 سنة ، لم أمارس الرياضة في حياتي قط (اللهم إلا أحيانا نادرة جدا) ، و لازال الحلم يراودني في ممارسة رياضة الكارتي أو الكون غفو ، لكنها تبقى أحلاما فقط.
    أخي الحبيب ن إخوتي الأعزاء ، بما أن لكم التجربة في الرياضة ، هل مررتم بحالة كحالتي ؟
    هل فعلا أستطيع أن أمارس رياضة قتالية بعد هذا العمر؟
    كيف أصبح شجاعا ؟
    والله إني في أمس الحاجة إليكم فلا تحرموني الإجابة.
    مرة أخرى جزاكم ربي خير الجزاء .[/align]
     
  20. Haitham sadoon

    Haitham sadoon مشرف

    مشكور مرورك الجميل اخي العزيز
    نعم اخي العزيز تستطيع ممارسة الرياضه باي عمر كان حتى ولو كنت 100 عام فلا تهتم للعمر
     

شارك هذه الصفحة