1. تنويه:
    تم إيقاف التسجيل في المنتدى مؤقتا، للتواصل أو طلب الانضمام للمنتدى، نرجو التواصل معنا.
    الأعضاء السابقون ما يزال بإمكانهم تسجيل الدخول.

العلاج بالطاقة

هذا النقاش في 'الطاقة والقوة الداخلية' بدأه محمد عبد الله العنزي، ‏8 سبتمبر 2009.

  1. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    العلاج بالطاقة(الريكي)علم الريكي علم ياباني من أصول صينية وتتكون كلمة ريكي من كلمتين : —- ري ( الطاقة الكونية ) —- كي ( الطاقة الشخصية) يقوم مبدأ هذا العلم على تحقيق التوازن بين عنصري الين واليانج عن طريق توازن الطاقة الداخلية

    لجسم الإنسان ويتم ذلك عن طريق مراكز الطاقة ( الشاكر) وهي سبعة مراكز في الجسم متصلة بمسارات الطاقة الداخلية والتي هي بدورها تقوم بإيصال الطاقة لكافة أجزاء الجسم . وعند انسداد هذه المسارات أو المراكز تنشأ الأمراض النفسية والجسدية .

    والمعالج أو الممارس لهذا النوع من العلاج يستطيع بتعلم حركات بسيطة من الاستفادة من حقل الطاقة المحيط بجسم الإنسان فيساعده على تحقيق الشفاء الجسدي والعاطفي بإذن الله.والمراكز السبعة الرئيسية للطاقة - شكره وجمعها شكرات- ويمكن تصور هذه

    المراكز على شكل دوامات دوارة تنطلق من داخل الجسم البشري باتجاه الخارج ، ويمكن ملاحظة كل شكرة بلونها الخاص وفقاً لتردد اهتزازها. تمتد الشكرات من الجسم الطبيعي ( الجسد ) إلى الجسم الكلي ولكل جسم نظام تردد خاص به ، وهي أشبه بقموع

    تصل الجسد بأجسام الطاقة العليا ، ويتم نقل المعلومات على شكل أنماط اهتزازية من الطاقة عبر الشكرات الرئيسية كما أن هناك أربع شكرات فرعية منها اثنان في كف اليدين مسؤلة عن إيصال الطاقة للشكرات الرئيسة واثنان في كفوف القدمين لتفريغ الطاقة

    شكرة التاج شكرة العين الثالثة شكرة الحلق شكرة القلب شكرة الضفيرة الشمسية شكرة العجز شكرة الجذر طريقة العلاجلايحتاج العلاج إلى جهد بل هو ناتج من الداخل ! وعن طريق تمارين بسيطة، تعتبر تمارين الريكي من التمارين السهلة والتي بإمكان أي

    شخص تطبيقها وهي لا تحتاج إلى مجهود فيستطيع القيام بها الصغير والكبير على حد سواء وهو عبارة عن ثلاث تمارين يحتاج كل منها إلى مدة 30 دقيقة وهي : تمرين تغذية الشكرات ، والعلاج الذاتي ، وتمرين الأنفاس المقوية. ومعروف أن العلاج بالطاقة

    يعتمد أيضا على اللمس والتأمل وقوة الإيمان.الألوانالألوان أو الذبذبات اللونية هي دليل وجود كل شيء وعدمه فكل المخلوقات لها ذبذبا ت لونية مختلفة عن بعضها البعض فالإنسان والحيوان والجمادات يختلف أشكالها وأوصافها لكل منهم ذبذبات لونية تميزه عن

    غيره من باقي المخلوقات ، وهي عبارة عن طاقة كامنة ونحن هنا نشير إلى الذبذبات وليس للون المجرد الذي هو انعكاس الضوء على الأسطح وقد اتخذت هذه الطاقة كساء لها من عالم المادة وهو اللون فلا حياة دون ألوان ولا ألوان دون حياة . وعلاقة

    الألوان بالإنسان شديدة الصلة بمشاعره وأحاسيسه فمنها ما يبعث عنده الغضب والفرح والحزن والسمو والاعتزاز والتعقل……الخ والألوان في الأصل ثلاث أساسية وهي الأحمر والأصفر والأزرق وبدمجها تتكون بقية الألوان الفرعية والتي تكمل الألوان السبعة

    ألوان الطيف المرئية العلاج بالطاقة والقرآنإن الحديث عن العلاج بالطاقة واسع لاحصر له خاصة إذا ماحاولنا عقد مقارنة بينه وبين ماجاء في القرآن الكريم ، حيث يقول علماء العلاج بالطاقة أن هناك هالة تحيط بالجسم البشري وتتأثر وتؤثر بالنفسية وعلى الأفراد

    المحيطين، فقد ترتاح لشخص بينما تنفر من آخر لأسباب نفسية فالأرواح جنود مجندة ، والبعض منا لدية القدرة على رؤية تلك الهالة!!ليس عجيب بل هو تأكيد لقولة تعالى (يوم يقول المنافقون والمنافقات للذين آمنوا انظرونا نقتبس من نوركم قيل أرجعوا وراءكم

    فالتمسوا نوراً)[سورة الحديد]..) ومن الأحاديث النبوية عن عبد الله بن عمرو بن العاص، قَالَ: كُنَّا عِنْدَ رَسُولِ اللهِ  يَوْمًا حِينَ طَلَعَتِ الشَّمْسُ فَقَالَ: "سَيَأْتِي أُنَاسٌ مِنْ أُمَّتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ نُورُهُمْ كَضَوْءِ الشَّمْسِ، قُلْنَا: مَنْ أُولَئِكَ يَا رَسُولَ اللهِ؟، فَقَالَ فُقَرَاءُ

    الْمُهَاجِرِينَ وَالَّذِينَ تُتَّقَى بِهِمُ الْمَكَارِهُ يَمُوتُ أَحَدُهُمْ وَحَاجَتُهُ فِي صَدْرِهِ يُحْشَرُونَ مِنْ أَقْطَارِ الْأَرْضِ" (مسند الإمام أحمد،النور حسي حقيقي، وليس نورًا معنويًا، وهو لا يفارق الرُّوح أبدًا في مراحلها كافة، قوله تعالى: (يَوْمَ لاَ يُخْزِي اللهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ

    يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)، (سورة التحريم، الآية 8).أول من رأى الهالة في عالمنا هو فتى روسي اسمه (سيمون كيرليان)، وذلك بعد بذل مجهود استمر خلال الفترة من سنة 1936م، إلى سنة 1939

    ، وأمكنه اختراع جهاز جديد لتصوير (الهالة) حصل به على 14 براءة اختراع. عرض بمونتريال، في سنة 1967، جهاز (تيبوسكوب) من إنتاج د/جايكين، يحدد نقاط الطاقة في الجسم بدقة تصل إلى 0.01 من المليمتر.وأوضح الدكتور(والتر كيلنر)أنه

    بالإمكان رؤية الهالة بالتدريب وارتداء نظارات خاصة.اللمسة العلاجية وصفة نبوية:عن عثمان بن أبي العاص أنه شكا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وجعاً يجده في جسده منذ أسلم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ضع يدك على الذي تألم من

    جسدك وقل : " باسم الله " ثلاثاً وقل سبع مرات : " أعوذ بالله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر )[سبق للقرآن لكل العلوم الحديثة فالعلاج بالطاقة يعتمد على اللمس, لما في اللمس من طاقة غير قابلة للمقارنة مع شئ آخر ، ولا نغفل عن العلاج بالرقية الشرعية

    وروى ابن ماجة، عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال : (جاء النبي صلى الله عليه وسلم فقال لي : (ألا أرقيك برقية جاءني بها جبريل؟) قلت: بأبي أنت وأمي، بلى يا رسول الله، قال: (بسم الله أرقيك، والله يشفيك من كل داء فيك، من شر النفاثات في العقد

    ومن شر حاسد إذا حسد)ثلاث مرات[19]. وبيان سبب الشفاء يتلخص في أنه من خلال اللمسة العلاجية (لليد اليمنى)، أو النفث فيها، والمسح بها، يتم الوصل بين الطاقة الصحيحة والطاقة المريضة، فيحدث انسياب من طاقة المعالج يعيد التوازن المختل في جسم

    المريض، فيتم شفاؤه.ومما يذكر في هذا المقام أن الدكتورة (دلو ريس كريجر) [أستاذة التمريض في جامعة نيويورك] قامت بجهد رائد في مجال تعليم الممرضات ممارسة أسلوب (اللمسة العلاجية) فتقول : [إنه مع شيء من التدريب، يمكننا أن نتعلم كيف نستخدم

    أيدينا كمجسّات، لكي نتصل بمجال الطاقة الذي يغلف الجسم البشري. وهذا المجال من الطاقة يمكن أن يستخدم في كشف المشاكل الصحيحة، ويساعد على التحكم في هذه المشاكل لتحقيق السلامة الصحيحة. وما يحكيه المعالجون عن إحساس في أيديهم بالسخونة

    أو بالبرودة أو بالوخز الخفيف أو بالضغط الزائد، أو بغير ذلك من الأحاسيس، يشير إلى وجود عدم انتظام في هذا المجال، وهدف (اللمسة العلاجية)هو مواجهة حالة عدم الانتظام، وتحقيق التوازن وإعادة التوافق للمجال. ويجب التأكد على أن وظيفة اليد في

    أسلوب (اللمسة العلاجية)، موجود فينا جميعاً.) الأمراض التي يعالجها الريكي : من حيث المبدأ فإن الريكي يساعد في شفاء كل الإمراض بصوره عامه.لأنها ترفع من مقاومه الجسم وبالتالي تزيد من كفاءة العلاجات الأخرى التي غالبا ما تؤخذ بالتوازي مع

    الريكي وبذلك يساعد الريكي على سبيل المثال في سرعة التئام الجروح الناتجة عن العمليات الجراحية أو الحوادث بصوره ملحوظة ونفس الشيء تساعد الريكي في تقليل المضاعفات الجانبية للأدوية الكيماوية أو الأدوية التي لا يتحملها الجسم بسهوله مثل علاجات

    السرطان بالأشعة والكيماويات.يخفف الريكي أيضاً من الالآم الأمراض المزمنة مثل الروماتزم والتهاب القولون وكذلك الأمراض النفسية مثل الكآبة والضغوط النفسية والإجهاد الذهني وتساعد على الاسترخاء،كما يعالج القولون العصبي و مشاكل الحساسية، و

    غيرها الكثير . التأمل:ويقول الماستر طلال خياط –أول مدرب سعودي للريكي:يعتبر التأمل وسيلة رائعة للشعور بالهدوء النفسي والتخلص من التوتر والقلق ، حيث أنه يعمل على إعادة التوازن إلى النفس، كما أنه وسيلة رائعة للشعور بالطاقة - ايجابية منخفضة

    - وهي تسري في مختلف أجزاء الجسم الأمر الذي يساعد على شفاء الكثير من الأمراض بقدرة الله، والعجيب في الموضوع هو انتقال الطاقة وتركيزها في مكان تواجد الوعي فحيث يذهب الوعي تذهب الطاقة . وهو من العبادات التي أمرنا الله تعالى بها في كثير

    من آيات القرآن الكريم وذلك بدعوى النظر والتفكر في آيات الله في الكون والنفس وآيات القرآن الكريم ومن ذلك قوله تعالى: (( أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا)) وقوله تعالى: (( وفي الأرض آيات للموقنين وفي أنفسكم

    أفلا تبصرون )) وغيرها كثير من الآيات التي تطالبنا بإعمال الفكر والتأمل في عظمة خلق الله . فوائد الريكي: يعمل الريكي على تحقيق الانسجام بين النفس والعقل والجسد الأمر الذي يحقق التوازن الداخلي والخارجي للإنسان مما يساعد على تفجير الطاقات

    الكامنة لديهفيصبح الفرد سعيداً منتجاً نافعاً لنفسه ومجتمعه، ومن الملاحظ على ممارسي فنون الطاقة سرعة الفهم والبديهة وتحسن الذاكرة واكتشاف القدرات الفطرية الكامنة، وظهور الحاسة السادسة مع تطور واضح لبقية الحواس الخمس وفيما يلي بعض الفوائد

    التي يجنيها ممارس العلاج بالطاقة ( الريكي ):



    الحالة
    فوائد تعلم الريكي

    مشاعر سلبية تؤثر على الصحة
    التحكم في المشاعر في الظروف المختلفة .

    خوف مرضي
    التغلب على المخاوف المرضية .

    غضب وعصبية يؤثران على الكبد
    السيطرة على الغضب وتحجيمه .

    توتر وقلق يؤذي القلب
    التخلص من القلق والتوتر والشعور بالطمأنينة.

    غذاء غير صحي وتعرض للتلوث
    تحفيز الجهاز المناعي وتقويته وتسريع تجدد الخلايا.

    آلام في الرقبة والظهر والمفاصل
    القضاء على الآلام الناتجة عن التوتر والقلق .

    آلام الحرق والجروح والعمليات
    تسريع عملية إلتآم الجروح والحروق .

    أمراض مزمنة وتأخر الشفاء
    تعزيز قدرة الجسم على الشفاء الداخلي .

    مشاكل الحساسية
    السيطرة على حساسية الأنف والصدر والجلد.

    خمول – تعب – تعاسة
    الشعور بالنشاط والحيوية والسعادة.

    ضبط الطاقة:وهي عملية ضبط الطاقة في جسم المتدرب وبدونها تحصل نتيجة عكسية للمتدرب! حيث تكون مراكز الطاقة مغلقة بسبب مشكلة نفسية أو صحية .وهذا العملية أو جلسة لها ترتيبات خاصة تسبقها كأن يمتنع المتدرب عن أكل اللحوم والقهوة ولبس المعادن .حيث أن لها تأثير على تدفق الطاقة، وهذا يعيدنا إلى الوراء حيث أُستخدم الذهب لعلاج بعض الأمراض الجلدية وكذلك الحرير مما يعني وجود قوة تأثيريه على الجسم. وصدق الله تعالى (وما أوتيتم من العلم إلا قليلا).

    منقول للإفادة
     
  2. Haitham sadoon

    Haitham sadoon مشرف

    :clap::clap::clap:
    موضوع رائع كوتش محمد جزيت خيرا
     
  3. كل الشكر كوتش هيثم :bye1:
     
  4. mohamedali

    mohamedali مشرف عام

    موضوع رائع كوتش
     
  5. اليمان

    اليمان عضو جديد

    جزاك الله خيرا
     
  6. الرائع تواجدك كوتش محمد
    وجزاك الله خير اختي اليمان
     

شارك هذه الصفحة