1. تنويه:
    تم إيقاف التسجيل في المنتدى مؤقتا، للتواصل أو طلب الانضمام للمنتدى، نرجو التواصل معنا.
    الأعضاء السابقون ما يزال بإمكانهم تسجيل الدخول.

الامة و الطاىفة

هذا النقاش في 'المنتدى الديني والشرعي' بدأه ملاكم كراتيه، ‏4 فبراير 2016.


  1. المرحلة الاولى
    **********
    عاش شباب الامة الاسلامية العربية مواليد 1960-1970_1980-1990م عاش هذا الجيل
    تحت فكرة مقاومة العدو الصهيوني الاسرائيلي اليهودي
    الموالي للغرب المحتل ل ارض فلسطين العربية و المقدسة دينياً
    لنحرر الاقصى من اليهود و قوى الاستكبار العالمي الموالية ل لدولة اسرائيل
    امريكا و بلدان اوربا العظمى بريطانيا فرنسا و المانيا ،، و لتكن فلسطين قضية الامة ،،
    حتى اصبح عدد المؤالفات من الكتب عن فلسطن اكثر من كتب السيرة النبوية
    اكثر من نصف الكتب السياسية ان لم يكن جلها في المكتبات العربية لا يتحدث الا عن
    الصهيونية العالمية ،، و المحفل الماسوني ،، و سيطرت اليهود عل العالم ،، و نظرية الموامرة
    و عن برتوكلات حكماء صهيون و سيطرتهم عل الاعلام و الاقتصاد العالمي ،،
    و في الثقافة الشعبية تعد فلسطين في مجلات الاطفال و حملات التبرعات ،،
    حتى تخدر هذا الجيل تمام و لم يعد يشاهد و اقعه المُر
    حتى عام 1979م سقط نظام الشاة الايراني العلماني
    و حل محلة نظام اسلامي يصرخ الموت ل امريكا و الموت ل اسرائيل
    استبشر الاسلامين و المثقفين العرب بهذا
    و اعتبروه نصرا لقضيتهم الام فلسطين كان اكبر المستبشرين
    جماعة الاخوان المسلمين بمصر ،،
    و ثلة من المثقفين العرب في كل مكان بما فيها دول الخليج و العراق و الشام ،،
    ******************

    المرحلة الثانية

    حتى عام 2003م قررت امريكا اسقاط نظام صدام العراقي بحجة امتلاك اسلحة دمار شامل
    حتى سقط النظام العراقي في اسبوعين تقريبا من الحرب دخلت ملشيات شيعية عراقية و ايرانية مع قوات التحالف الامريكية و اول ما قمت به هو :
    تصفية مناطق جنوب العراق من خطباء و اامة المساجد السنية في البصرة و الديوانية الكوفة
    و الناصرية و السماوة بشكل يومي !! ثم الخطوة الثانية تطهير عرقي لمنازل و عوائل الاسر السنية
    في جنوب و شرق العراق البصرة النجف كربلاء الخ ..
    ثم حملات اعتقال حتى اصبح عدد المساجين العراقين من الشيعة اقل من 1% و 99% من السنة
    لبُ المشكلة هي فقط عدم سماع اي صوت شيعي يدين هذا بل بالعكس كانو كل الشيعية يؤيدون هذا
    و وقتها حرم السستاني المرجع الشيعي الكبير حمل السلاح و محاربة قوات التحالف !!
    حتى عام 2006م تم تفجير مرقد الامامين هادى و العسكري بسامراء بشكل مشبوه ممن المنفذ
    اعلنت شيعة العراق حكومتا و شعبا ان الفاعل هم الللوهاابية و لا صوت شيعي معارض يذكر
    و بعدها اعلن الحرب عل سنة العراق بحجة تكفريين ارهابين ،،

    المرحلة الاخيرة

    و مع اندلاع الثورات و الانتفاضات العربية 2011م _2015م
    كل الشيعة في العراق و ايران و الخليج و لبنان يؤيدون الرئيس الاسد
    و يويدون جرائمة و 6 محافظات عراقية شيعية و مع التنسيق مع الحكومة
    تعلن التطوع للجهاد مع حكومة عائلة الاسد التي اصبحت موالية ل ايران
    لقتل الاغلبية السورية السنية المعارضة التي تعد لا تقل عن 90% من اجمالي السكان !!
    اعلن حزب الله و شيعة لبنان الدخول الى سوريا و الجهاد مع الاسد لقمع الثورة و لقمع الاغلبية السورية
    اعلن غالبية شيعة الخليج و الكويتين تايدهم لحكومة الاسد تطوع عدد كبير من شيعة الهند
    و شيعة كشمير الهند و شيعة لاهور بباكستان و شيعة الهزارة بافغنستان عل
    قمع الاغلبية السكانية السورية المعارضة و بالمقابل اصوات الشيعة المعارضين
    لا تتجاوز ال 5 الى 8 اشخاص �� الى عدد لا يذكر و لا يقاس ب الواحد في المائة
    تم قتل و تهجير اكثر من 3ملاين عراقي سني حتى اصبح سنة العراق
    ما بين 3 اما مسجون او مقتول او مشرد !!
    و في سوريا ارتكبت حكومة الاسد و القوات الشيعية الاجنبية جرائم
    تتجاوز جرائم اسرائل بحق العرب منذوا 1948م بعشر مرات
    و في اليمن اعلنت شيعة ايران و شيعة العراق و لبنان و شيعة الخليج بوقوفهم مع الاقلية الحوثية الزيدية الموالية
    ل ايران و الملشاوية القادمة من الجحور الدموية الرايدكالية البيوقراطية
    باحتلال اليمن بالكامل و قمع الاغلبية اليمنية من الزيود و الشوافع و الجنوبين
    و القبائل الصحراوية الرافضين التي لا تقل نسبتهم عن 97% من اجملي الشعب اليمني
    و في المقابل مظاهرات حاشدة في شيعة العراق و ايران لمظلومية البحرين و الحرية و الديمقراطية

    النتائج :

    . ان السنة هم الامة و الشيعة هم الطائفة

    . نبذ الطائفية لا يعني ان الشيعة هم الامة فما حدث بسوريا كان بسب سوء التقدير
    كان بسب التساهل و اللحمة الوطنية و نبذ الطائفة بلاحدودو و ليكن سقفها الفضاء فحصل ما حصل

    . و حشية و جرائم تزيد عن و حشية و حقد الصهاينة و دولة اسرائيل بعشر مرات .

    . الغاء فكرة نظرية المؤامرة و سيطرة اليهود عل كل شي
    بل ان بعض الشباب اصبح يقول و الله اني من شدة ما اسمع مقولة الموت ل امريكا و الموت ل اسرايل و المقاومة و الممانعة
    اصبحت احب الصهاينة ههههه بمعنى انهم اقل شرا
    حتى صلاح الدين الايوبي الذي يلعنه الشيعة
    قبل ان يحرر الاقصى اسقط الدولة الفاطمية الشيعية وحتي عمر بن خطاب قبل ان يحرر الاقصى اسقط الفرس ذلك اكثر من يلعن عمر و صلاح الدين
    ليس الصهاينة بل الشيعة و الفرس
    و لكن هذة الامة لم تتعلم من التاريخ
    فما حدث في العراق و الشام و اليمن
    امام انظار العالم ليكن اكبر درس
    ...​
     
    آخر تعديل: ‏4 فبراير 2016

شارك هذه الصفحة