1. تنويه:
    تم إيقاف التسجيل في المنتدى مؤقتا، للتواصل أو طلب الانضمام للمنتدى، نرجو التواصل معنا.
    الأعضاء السابقون ما يزال بإمكانهم تسجيل الدخول.

وقال الشعب المصري كلمته!!

هذا النقاش في 'الأخبار العامة' بدأه كابتن على عبد العزيز، ‏11 فبراير 2011.

  1. [​IMG][FONT=tahoma, sans-serif]
    نمر الآن بلحظات تاريخية تفقد الحروف والكلمات فيها أي معنى.. نمر الآن
    بلحظات قد تولد أجيال وتعيش أجيال وتموت دون أن تراها.. نمر بلحظات خرج
    فيها شعب بأكمله حاملاً روحه على كفه طالباً حقه في العدل والحياة
    الكريمة… فنالها!

    [​IMG]
    [/FONT]
    لا
    أجد كلمات تصف هذه اللحظات العظيمة سوى قوله تعالى “قُلِ اللَّهُمَّ
    مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ
    مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ
    الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ”..

    فهنئياً لمصر وشعبها هذه اللحظات التاريخية العظيمة.. هنيئاً لكل شعوبنا العربية والإسلامية هذه اللحظات..

    وكما قلنا منذ أسابيع نعود لنقول الآن: بالأمس كنا كلنا تونسيون.. واليوم كلنا مصريون.. وغداً كلنا أحرار بإذن الله..

    فهنيئاً
    لكل أحرار العالم وتنمياتنا لمصر وأهلها بالخير والسلام والأمان، ونرجو أن
    تعود مصر بسواعد أبنائها أقوى وأجمل مما كانت. ورحم الله شهداء هذه الثورة
    الذين سطروا بدمائهم الذكية صفحات لن تمحى من التاريخ.


    [FONT=tahoma, sans-serif]

    [​IMG]

    [​IMG]

    [​IMG]

    [​IMG]

    [​IMG]

    ______________________________________________
    [/FONT]

    _________________
     
  2. kawazaki

    kawazaki مشرف عام

    لقد قال الشعب كلمته حقا كابتن
    اللهم اعز الاسلام و المسلمين , وأذل الشرك و المشركين
    اللهم قوي ايماننا , ووحد كلمتنا , وانصرنا على أعدائك اعداء الدين
    اللهم شتت شملهم , اللهم شتت شملهم , اللهم شتت شملهم
    اللهم ارينا فيهم يوما اسودا
    اللهم ارينا فيهم عجائب قدرتك
    أَرِنا بِهم بَأْسَك الذي لا يُرَدُّ عَنِ القَومِ المُجرِمين


    اللهم أنصر اخواننا المسلمين في كل مكان

    آمين.. آمين.. آمين

    وصلى اللهُ على سيِّدِنا مُحمَّد وَعلى آلِهِ وصَحْبِهِ وَسلّم
     
  3. شكرا لمرورك الكريم حبيبي كابتن محمد امي
     

شارك هذه الصفحة